A Secret Weapon For الصدمة الثقافية
A Secret Weapon For الصدمة الثقافية
Blog Article
نصيحة ماتيك: كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. قبل الانتقال، كان خوفي الأكبر هو كيفية التأقلم مع الطعام والتوابل.
غالبًا ما يتم استخدام المصطلحين _________________ و ______________ بالتبادل، ولكن لهما فروق دقيقة تميزهما.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
يلي ذلك مرحلة من خيبة الأمل أو الإحباط ، حيث تواجه الأوهام أو الطموحات الأولية أنظمة الاستبعاد والصعوبات الحقيقية للتكامل..
سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.
تمالك نفسك: ما ستشعر به هو أمر طبيعي يمر فيه معظم الناس من حينٍ إلى آخر.
خلال الأشهر الثلاثة الأولى، جربت الأطباق التي لم أتذوق طعمها في حياتي. الآن، عندما أسافر إلى أوروبا، أشتهي الطعام الهندي بعد مرور يومين فقط.
وسائل النقل العام التي نعرفها في أوروبا غير موجودة في بيرو، حيث عشت لمدة عام. غالبًا ما تكون سيارات الأجرة هي الحل الوحيد، لكن الركوب بأحدها ما هو إلا الخطوة الأولى في تنقلاتك. بعد ذلك تبدأ عملية التفاوض. في تلك المرحلة، يجب أن تتأكد من أن السائق يعرف بالفعل طريقه إلى الوجهة، وأنه على استعداد ليأخذك إلى هناك، والأهم من ذلك، الاتفاق على سعر ثابت.
إن كنت من هواة السفر، اللغات و الثقافات الأجنبية فسوف تستمتع بنشرتنا الشهرية- لا تنسى انه يمكنك إلغاء المشاركة متى تشاء!
كان هناك طعام جديد للهضم، وجداول يومية جديدة يجب اتباعها، وقواعد جديدة للآداب للتعلم. إن العيش مع هذا الضغط المستمر يمكن أن يجعل الناس يشعرون بعدم الكفاءة وعدم الأمان. وجد أوبيرج أن الناس يتفاعلون مع الإحباط في ثقافة جديدة من خلال رفضها في البداية وتمجيد ثقافة المرء. قد يتوق الأمريكي الذي يزور إيطاليا إلى بيتزا «حقيقية» أو يشكو من عادات القيادة غير الآمنة للإيطاليين مقارنة بالناس في الولايات المتحدة.
كانت صدمة كيتلين طفيفة مقارنة بالصدمة التي تعرضت لها صديقاتها دايار وماهليكا، وهما زوجان تركيان يعيشان في سكن الصدمة الثقافية الطلاب المتزوجين في الحرم الجامعي. ولم يكن الأمر مثل ذلك الخاص بزميلتها في الصف ساناي. أُجبرت ساناي على الفرار من البوسنة التي مزقتها الحرب مع عائلتها عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها.
لذا فقد عشت في مدينة دراستي طوال تلك السنوات ولم أزر مدينتي سوى في الإجازات، وقد كان الأمر في بدايته مرهقًا للغاية، فشعور الغربة أو الابتعاد عن الأهل موجع، فما بالك بوجودك في مكان مختلف بنسبة كبيرة عن المكان الذي عشت فيه طوال حياتك!
عند الوصول لمرحلة التكيف، ستدرك أنَّ الحياة لا تتوقف عند أحد وستمضي، وعند إدراكك هذا تكون قد وصلت إلى مرحلة من الوعي والمسؤولية، وسيصبح التنقل في وسائل النقل العام أسهل.
وينعم بمغامرة ممتعة، ولكن تنتهي هذه المرحلة بشكل سريع غالبًا، وبسبب هذه المرحلة لا يلاحظ الأشخاص الذين يسافرون لوقت قصير الصدمات الثقافية.